简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أزمة جديدة
وحافظ سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو على مستواه عند 11704.87 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.
استقر سعر الدولار أمام الليرة السورية في السوق السوداء عند 13800 ليرة للشراء، و13900 ليرة للبيع، وكذلك في حمص وحماة ودرعا والسويداء، .
ناهز سعر الدولار في سوريا بمدينة إدلب بالسوق السوداء مستوى 13900 ليرة للشراء، و14000 ليرة للبيع، وأيضًا في عفرين وإعزاز والباب ومنبج والرقة.
أما في الحسكة والقامشلي ودير الزور، فقد سجل سعر الدولار مقابل الليرة السورية بالسوق السوداء نحو 14000 ليرة للشراء، و14100 ليرة للبيع.
وبحسب التعاملات، فإن 100 دولار في مصرف سورية المركزي تعادل 1.90 مليون ليرة.وأعلنت صحف محلية، أنه تلاحظ شبه اختفاء لكثير من الأوراق النقدية المنخفضة من الأسواق كفئة الـ(50-100-200) ليرة، بجانب رفض الكثير من الباعة والسائقين تقاضي ثمن البضائع والخدمات بمثل هذه الفئات.
وقال الدكتور حسن حزوري، الأستاذ في كلية الاقتصاد بجامعة حلب، إنه كلما ازداد التضخم تصبح الفئات النقدية الصغيرة بلا قيمة، ما يعني أن السوق يحتاج لإصدار فئات نقدية جديدة، بدلًا من العملات التالفة، ولتخفيف عبء حمل أكياس نقود بأوزان كبيرة.
ولفت حزوري، إلى أن الغالبية العظمى من الباعة أيًا كان اختصاصهم أصبح لديهم عدادة نقود أو أصبحوا يكيلون الرزم النقدية بدلاً من عدها.
وفيما يتعلق باختفاء بعض العملات النقدية الصغيرة من الأسواق، ذكر أنه يجب التمييز بين العملتين المعدنية والورقية، فالعملة المعدنية اختفت لأن قيمتها المعدنية أصبحت تتجاوز قيمتها الاسمية، فمثلًا الـ50 ليرة إذ تم شراؤها كحديد فإن قيمتها تتخطى 50 ليرة، لذلك اختفت فعلًا مثلما حدث في السابق لفئات الـ5 و10 و25 ليرة.
أما بالنسبة للفئات الورقية، أوضح أنها لم تختف وإنما يوجد رفض للتعامل بها، مؤكدًا أنه لا يجب أن يسحبها المصرف المركزي من الأسواق بحجة أن لا قيمة لها بالوقت الحالي، لأن ذلك يتسبب في زيادة التضخم.
وأضاف حزوري، أنه يجب على المصرف المركزي سحب العملات المهترئة فقط أيًا كانت فئتها، فمثلاً لا يزال بعض محاسبي الإدارات الحكومية يستلمون مبالغ مالية من فئة الـ200 ليرة المهترئة والممزقة وغير الصالحة للتداول لتسليم الرواتب للموظفين، والمصرف المركزي يجب ألا يعيد العملات المهترئة التي تسلم له للتداول.
وأشار إلى أن المصرف المركزي يبرر دائمًا عدم وجود نية لإصدار فئات نقدية كبيرة لأنه يسعى إلى استبدال الدفع النقدي بالدفع الإلكتروني، وهذا الأمر صعب تحقيقه حاليًا لعدم وجود بنى تحتية مجهزة.
ونفى مصرف سوريا المركزي أمس اعتزامه إصدار أية أوراق نقدية جديدة، وذلك تعليقًا على الشائعات الت تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي بقرب صدور ورقة الـ 10000 ليرة.
تقدم WikiFX أخبار أسعار العملات فى كافة الدول العربية والسوق المصرفى، وتشمل تحديثا فوريًا للأسعار حال تغيرها وتقدم أيضاً السعر في السوق السوداء أول بأول.
تعتبر VPS خدمة بارزة بالنسبة للمتداولين، حيث تمنحهم القدرة على الوصول إلى منصات التداول عبر الإنترنت بشكل ثابت وآمن. يستخدم المتداولون خوادم الخدمة الافتراضية لتشغيل برامج وأنظمة التداول من دون الحاجة إلى تشغيلها على أجهزتهم الشخصية. وهذا يُقلل من تأثير انقطاع الاتصال أو تراجع الأداء على تجربة التداول بشكل عام.
عبر الرابط المذكور أعلاه، يُمكنك معرفة المزيد حول خدمات VPS وكيفية الوصول إليها. ويُمكن أن يساعد ذلك المتداولين في اتخاذ قرارات مستنيرة استنادًا إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم في مجال التداول الإلكتروني.
يمكنك معرفة آخر الأخبار والبحث عن الوسطاء عبر محرك بحث WikiFXلمعرفة تقييم وتنظيم الوسيط وآراء المتداولين الآخرين.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.